للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ولآخرَ (١):

فأَصْبَحْنَ لا يَسْأَلْنَه عَن بِمَا بِهِ … أَصَعَّدَ في غاوى الهَوَى أَم تَصَوَّبَا؟

بتكريرِ الباءِ، وإنما الكلامُ: لا يسأَلْنه عمَّا به.

آخرُ تفسيرِ سورةِ "الإنسان"


(١) هو الأسود بن يعفر كما في شرح التصريح ٢/ ١٣٠ وينظر معاني القرآن للفراء ٣/ ٢٢١ والخزانة ٩/ ٥٢٧ واللسان (ص ع د).