(٢) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره ١/ ٢٧٢ (١٤٦٢)، وأبو الشيخ في العظمة (١١٨)، والواحدي في أسباب النزول ص ٣١، ٣٢ من طريق إلى حذيفة به، وعزاه السيوطي في الدر المنثور ١/ ١٦٤ إلى ابن المنذر. (٣) سقط من: م، ت ١، ت ٣. (٤) تفسير سفيان ص ٥٤. وعزاه السيوطي في الدر المنثور ١/ ١٦٣ إلى وكيع. وبعده في م، ت ١، ت ٢: "حَدَّثَنِي المُثَنَّى، قال: ثنا إسحاقُ بنُ الحَجّاجِ، قال، ثنا ابنُ أبي جعفرٍ، عن أبيه، قال: حَدَّثَنِي سعيدُ بنُ مسروقٍ، عن أبي الضُّحَى، قال: لما نَزَلَتْ: ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ﴾ قال المشركون: إن كان هذا هكذا فليَأْتنا بآيةٍ. فأنْزَل اللهُ تعالى ذكرُه: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ﴾ الآية".