أنا قصى وحفرت سَجْلَهْ تُرْوى الحَجيج زُغْلَةً فَزُغْلَهُ وقيل: بل حفرها هاشم، ووهبها أسد بن هاشم لعدى بن نوفل، وفى ذلك تقول خالدة بنت هاشم: نحن وهبنا لعدى سَجْلَهْ تُرْوِى الحجيجَ زُغْلَةً فَزُغْلَهْ (١) بعده في ص: "فأنقذكم منها". (٢) شرح ديوان جرير ص ٥٤٦. وتفسير الآية ٣٣ من سورة الرعد. (٣) السرار بكسر السين وفتحها: آخر ليلة من الشهر، يستمر الهلال بنور الشمس. وينظر التاج (س ر ر) والمراد في البيت نقصان القمر حتى يبلغ أن يكون هلالا. (٤) وكذا نسبه إليه سيبويه في الكتاب ١/ ٥٣، ونسبه أبو حاتم في المعمرين ص ١٠٨، وأبو الفرج في الأغانى ٢١/ ٢٨ إلى الأغلب العجلى، وفى روايته اختلاف، وينظر الخزانة ٤/ ٢٢٤ - ٢٢٦. (٥) ينظر ما تقدم في ٤/ ٢٤٧، ٢٤٨.