(٢) الصامت: الذهب والفضة، خلاف الناطق، وهو الحيوان. النهاية ٣/ ٥٢. (٣) أراد بالرقاع ما عليه من الحقوق المكتوبة في الرقاع، وخفوقها: حركتها. النهاية ٢/ ٢٥١، واستبعده ابن الجوزي وفسر الرقاع بالثياب؛ لأن الحديث سيق في الغلول الحسى، فحمله على الثياب أنسب. ينظر الفتح ٨/ ١٨٦. (٤) أخرجه البخاري (٣٠٧٣)، ومسلم (١٨٣١)، وابن حبان (٤٨٤٨)، والبيهقى ٩/ ١٠١ من طريق أبي حيان به. (٥) في النسخ، وشعب الإيمان: "الرحمن". وسيأتي على الصواب في آخر الحديث التالي، وينظر تهذيب الكمال ١٨/ ٣٦. (٦) قال الحافظ في الفتح ٦/ ١٨٦: كأنه أراد بالنفس ما يغله من الرقيق من امرأة أو صبي. (٧) أخرجه ابن أبي شيبة ١٢/ ٤٩٢، ٤٩٣ - ومن طريقه مسلم (١٨٣١)، والبيهقي في الشعب (٤٣٣٠) - عن عبد الرحيم به.