وأورده في اللسان (أ ى د) كما ذكره المصنف، وفيه: بقنيان، كالرواية الأخرى. (١) أث النبات يثث أثاثة: كثر والتفُّ، وهو أثيث، ويوصف به الشعر الكثير، والنبات الملتف. اللسان (أ ث ث). (٢) آدت أصوله: قويت. اللسان (أ ى د). (٣) النوادر لأبي زيد ص ١٨٢، ولم ينسبه، وقال: التشذر إذا لَقِحت الناقة عقدت ذنَبَها ونصبته على عَجُزها من التخيل، فذاك التشذر، والمَذَلُ ألا تحرك ذنبها. (٤) في النسخ: "أسحم". والمثبت من النوادر، وأسمحت الدابة بعد استصعاب: لانت وانقادت. اللسان (س م ح). (٥) خطر الفحل بذنبه: رفعه مرة بعد مرة، وضرب به حاذيه، وهما ما ظهر من فخذيه حيث يقع شعر الذنب، وقيل: ضرب يمينًا وشمالا. اللسان (خ ط ر). (٦) في ت ١، ت ٢، ت ٣، س، ف: "عروقها". (٧) في ص، ت ١، ت ٢، ت ٣، س، ف: "بالنخل". =