(٢) كذا في النسخ، وهو خلط بين الآية ١٠٤ من سورة التوبة وبين الآية ٢٥ من سورة الشورى: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ﴾ وآية التوبة هي موضع الاستشهاد في الأثر وينظر ما تقدم ٥/ ٤٦. (٣) بعده في النسخ: "أبي". والصواب - كما سيأتي في الأثر التالي - ما أثبتناه. وينظر التاريخ الكبير ٥/ ١٧٥. (٤) تفسير عبد الرزاق ١/ ٢٨٧، وأخرجه ابن المبارك في الزهد (٦٤٧)، وأبو عبيد في الأموال (٩٠١)، وابن زنجويه في الأموال (١٣٠٥)، وابن أبي حاتم في تفسيره ٦/ ١٨٧٧، والطبراني (٨٥٧١) من طريق الثورى به، وعزاه السيوطي في الدر المنثور ٣/ ٢٧٥ إلى الحكيم الترمذي في نوادر الأصول.