(٢) قال الحافظ في الفتح ١٣/ ٤٨١: "كذا وقع بالنصب، وأعرب بأنه حال من الضمير الجار والمجرور، والتقدير: بطست كائن من ذهب. فنقل الضمير من اسم الفاعل إلى الجار والمجرور". (٣) في ص، ت ١، ت ٢، ف: "وعاديده". واللغاديد: عروق الحلق، كما في رواية البخارى. (٤) بعده فى م: "ثم ركب البراق فسار حتى أتى به إلى بيت المقدس فصلى فيه بالنبيين والمرسلين إمامًا". (٥) في م: "قيل". (٦) في ص، ت ١، ت ٢، ف: "قال". (٧) في م: "بأهل". (٨) في م: "ثم مضى به إلى السماء الثانية، فاستفتح جبرئيل بابا من أبوابها، فقيل: من هذا؟ فقال: جبرئيل، قيل: ومن معك؟ قال: محمد، قيل: أو قد أرسل إليه؟ قال: نعم قد أرسل إليه، فقيل مرحبا به وأهلا، ففتح لهما، فلما صعد فيها، فإذا هو". (٩) في م: "يجريان". (١٠) العنصر، بضم العين وفتح الصاد: الأصل، وقد تضم الصاد. النهاية ٣/ ٣٠٩. (١١) فى م: "عرج". (١٢) بعده في م: فاستفتح جبرئيل بابا من أبوابها، فقيل: من هذا؟ قال: جبرئيل، قيل: ومن معك؟ =