(٢) أخرجه أبو يعلى (٦٦٤٤) وابن حبان (٣١٢٢) والآجرى في الشريعة ص ١٢٧٣، والبيهقي في عذاب القبر (٨٠) من طريق ابن وهب به، وأخرجه البزار (٢٢٣٣ - كشف) من طريق ابن حجيرة به، وأخرجه ابن أبي حاتم - كما في تفسير ابن كثير ٥/ ٣١٦ - من طريق دراج به، وقال ابن كثير: رفعه منكر جدا. وعزاه السيوطي في الدر المنثور ٤/ ٤١١ إلى ابن أبي الدنيا في ذكر الموت والحكيم الترمذي وابن المنذر وابن مردويه. وعندهم سوى البزار زيادة في أوله: "المؤمن في قبره في روضة خضراء ويرحب قبره سبعين ذراعا وينور له كالقمر ليلة البدر". وعند البيهقي: "تسعة رءوس" بدل من "سبعة أرؤس". (٣) في ت ٢: "القبر". (٤) في م: "القائلين".