(٢) في ص، ت ١، ت ٢: "يقبله". (٣) الغارب: مقدم سِنام البعير، والذروة أعلاه. أما: يقتله في الذروة والغارب فأراد أنه لم يزل يخدعه كما يُخدع البعير إذا كان نافرًا فيُمسح باليد على ظهره حتى يستأنس فيجعل الخطام على رأسه. المصدر السابق. (٤) سمح: سهل ولان. الوسيط (س م ح). (٥) في م: "أعطاهم". (٦) سقط من: م. (٧) في م: "ديلم أخو". (٨) في م: "أعرفه"، واللحن أن يخالف ظاهر الكلام معناه، ويقال: لحنت لفلان، إذا قلت له قولا يفهمه ويخفى على غيره، والمعنى: أشيروا إليَّ ولا تُفصِحوا، وعرِّضوا بما علمتم. شرح غريب السيرة ٣/ ٥، والنهاية ٤/ ٢٤١. (٩) في ص، ت ١، ت ٢: "ولا تفتوا أعضاد الناس"، ويقال: فتَّ في عضده إذا ضعَّفه وأوهنه. شرح غريب السيرة ٣/ ٥.