(٢) في م، ت ٢، وسنن البيهقى: "بينهم". (٣) في تفسير ابن أبي حاتم وسنن البيهقى وتاريخ دمشق: "أخت". قال ابن كثير في البداية والنهاية ٢/ ٤٢١: وكان زكريا نبيهم في ذلك الزمان، قد أراد أن يستبد بها دونهم - يعنى: بمريم - من أجل أن زوجته أختُها أو خالتُها، على القولين. وينظر ص ٣٣٢. (٤) في م: "خالتها". (٥) القُرْنة: حدُّ السيف والنصل. المحيط (ق ر ن). والمقصود بها هنا حد القلم. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره ٢/ ٦٣٩ (٣٤٤٠، ٣٤٤٢) من طريق عمرو بن حماد به، من قوله: كان زكريا .... وأخرجه البيهقى ١٠/ ٢٨٦، ٢٨٧، وابن عساكر في تاريخه (ص ٣٤٨ - تراجم النساء) من طريق عمرو بن حماد، عن أسباط، عن السديِّ، بإسناده المعروف، من قوله: كان الذين يكتبون … فأخذ الجارية.