وأخرجه الخطيب (١٩١) من طريق محمد بن حميد، عن الحكم بن بشير بن سلمان، عن عمرو بن قيس، عن عمرو بن مرة به. وأبو سنان صدوق له أوهام، وقد خولف فيه، فرواه غير واحد عن عمرو بن مرة، عن أبي البختري، عن ابن أبي الحارث، عن الحارث، عن علي. ينظر علل الدارقطني ٣/ ١٣٧، ١٣٨. (١) أخرجه الحاكم ٢/ ٢٥٨، والبيهقي في الشعب (١٩٣٨) من طريق سفيان به. وصححه الحاكم. وعزاه السيوطي في الدر المنثور ١/ ١٥ إلى وكيع وعبد بن حميد وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف. وذكره ابن كثير في تفسيره ١/ ٤٢ عن الثوري به، وقال: وقيل: هو الإسلام. وهذا أخرجه أبو نعيم في أخبار أصبهان ٢/ ١٠٣ من طريق مسعر، عن منصور به. (٢) في ص، ر، ت ١، ت ٢: "إلى". (٣) أخرجه الحاكم ٢/ ٢٥٨، ٢٥٩ من طريق الحسن بن صالح به. وقال: صحيح الإسناد. وعزاه السيوطي في الدر المنثور ١/ ١٥ إلى وكيع وعبد بن حميد وابن المنذر والمحاملي.