(٢) في ص، ت ١، س: "الكاتب". (٣) أخرجه الفراء في معانى القرآن ١/ ١٠٦،، وأبو عبيد في فضائل القرآن ص ١٦٠، ١٦١، وسعيد بن منصور في سننه (٧٦٩ - تفسير)، وابن أبي داود في المصاحف ص ٣٤ من طريق أبي معاوية به. وأخرجه ابن شبة في تاريخ المدينة ٣/ ١٠١٣، ١٠١٤ من طريق هشام به. وعزاه السيوطى في الدر المنثور ٢/ ٢٤٦ إل ابن أبي شيبة وابن المنذر. وقال ابن هشام في شذور الذهب ص ٥٠، ٥١: وهذا خبر باطل لا يصح من وجوه؛ أحدها: أن الصحابة ﵃ كانوا يتسارعون إلى إنكار المنكرات، فكيف يُقرون اللحن في القرآن؟!، والثاني: أن العرب كانت تستقبح اللحن غاية الاستقباح في الكلام فكيف في القرآن؟! ثم قال، نقلا عن المهدونى فى شرح الهداية: … ولم يوجد في القرآن العظيم حرف واحد إلا وله وجه صحيح في العربية، وقد قال الله تعالى (لا يأتيه الباطل من بين يديه … ) والقرآن محفوظ من اللحن والزيادة والنقص. وينظر تفسير البغوى ٢/ ٣١٠، وتفسير القرطبي ١٤/ ٦، ١٥، والفتاوى ١٥/ ٢٤٨ وما بعدها، والإتقان ١/ ١٨٣. (٤) ينظر معانى القرآن للفراء ١/ ١٠٦. (٥) سقط من: الأصل. (٦) في الأصل، م، ت ٢، س: "بالآيات".