(٢) أخرجه ابن سعد ٣/ ٤٨٥، والحاكم ٣/ ٤٥٨ من طريق ابن علية وعندهما زيادات، وأخرجه ابن أبي شيبة ٥/ ٣٠٥ من طريق أبى العوام عن أبي أيوب بمعناه. (٣) في م، ف: "جرير عن". وينظر تهذيب الكمال ٥/ ٥٦٨. (٤) يريد أنه زاد عن التابوت من سمنه. (٥) في م، ت ١، ت ٢، س، ف، وسنن البيهقى ومجمع الزوائد: "أتت". وأثبتناه كبقية مصادر التخريج وهو موافق لما في ص. (٦) في النسخ: "البعوث". وهو تحريف. وسيأتي في الأثر التالى على الصواب. قال ابن الأثير: "في حديث المقداد: "قال أبت علينا سورة البحوث … " يعنى سورة التوبة، سميت بها لما تضمنت من البحث عن أسرار المنافقين، وهو إثارتها والتفتيش عنها. والبحوث جمع بحث. ورأيت في الفائق سورة البحوث بفتح الباء، فإن صحت فهى فعول من أبنية المبالغة … ويكون من باب إضافة الموصوف إلى الصفة" اهـ. النهاية ٢/ ٩٩. (٧) ينظر الأثر الآتي.