(٢) قال ابن كثير في النهاية ١٩/ ٤٢١: أي: وقوف في أطراف الأرض. أي الناس مجتمعون في صعيد واحد، مؤمنهم وكافرهم. (٣) ذكره ابن كثير في تفسيره ٨/ ٣٧٨ عن المصنف، والأثر في تفسير عبد الرزاق ١/ ٣٨٧، ٢/ ٣٥٨، وأخرجه الحاكم ٤/ ٥٧٠ من طريق الزهري به. وأخرجه الحاكم ٤/ ٥٧٠ من طريق الزهري، عن علي بن الحسين، عن جابر مرفوعا، وأخرجه الحارث بن أبي أسامة - كما في المطالب (٥١٥٣) - والبيهقي في الشعب (٣٠٣) من طريق الزهري، عن علي بن الحسين، عن رجل من أصحاب النبي ﷺ، وأخرجه ابن أبي حاتم - كما في فتح الباري ١١/ ٤٢٧ - من طريق الزهري، عن علي بن الحسين، عن رجال من أهل العلم. وينظر فتح الباري ٨/ ٤٠٠. (٤) في النسخ: "عن". والمثبت من مصدرى التخريج. وينظر تهذيب الكمال. (٥) في م: "يحشرون". (٦) في النسخ: "فيجيء". وقال الحافظ في الفتح ٨/ ٤٠٠: جُثًا. بضم أوله والتنوين، جمع جثوة، كخطوة وخطا، وحكى ابن الأثير أنه روى "جُثِىً" بكسر المثلثة وتشديد التحتانية، جمع جاث، وهو الذي يجلس على ركبتيه. وقال ابن الجوزي، عن ابن الخشاب: إنما هو "جُثًّى" بفتح المثلثة وتشديدها، جمع جاث، مثل غازٍ وغُزًّى. (٧) في ص، ت ١، ت ٢: "يزال". (٨) سقط من: م. (٩) في ص، ت ١، ف: "وعد". (١٠) أخرجه البخاري (٤٧١٨)، والنسائي في الكبرى (١١٢٩٥)، وفي تفسيره (٣١٥) من طريق آدم بن =