(٢) في ص، ت ٢: "أبعدى". (٣) في ص، ت ١، ف: "فأنا بالها"، وفى ت ٢: "سأيلها". وسأبلها أي: أصِلُها. والبلال: الماء. ومعنى الحديث سأصِلُها. شُبهت قطيعةُ الرحم بالحرارة، ووصلُها بإطفاء الحرارة ببرودة، ومنه: بُلُّوا أرحامكم. أي: صِلُوها. صحيح مسلم بشرح النووى ٣/ ٨٠. (٤) في ص، ت ٢، ف: "أبعدوا". (٥) أخرجه أحمد في المسند ١٤/ ٣٤١ (٨٧٢٦)، وأبو عوانة ١/ ٩٤، وابن منده (٩٣٧) من طريق زائدة به. وأخرجه أحمد ١٤/ ١٢٨ (٨٤٠٢)، والبخارى في الأدب (٤٨)، ومسلم ٢٠٤، والترمذى (٣١٨٥)، والنسائى (٣٦٤٦)، والطحاوى في شرح المعانى ٣/ ٢٨٥، ٤/ ٣٨٧، وابن حبان (٦٤٦)، وابن أبي حاتم في تفسيره ٩/ ٢٨٢٥، والبيهقى في الدلائل ٢/ ١٧٧، وابن منده (٩٣٣ - ٩٣٦، ٩٣٨ - ٩٤٠) من طريق عبد الملك به.