وعلى وجه الورقة الأولى منه: الجزء الأول من جامع البيان في تأويل القرآن، تأليف أبي جعفر محمد بن جرير الطبري، ﵀ وتحته كتب الوقف المشار إليه آنفا.
وأول الجزء: بسم الله الرحمن الرحيم رب تمم برحمتك
قال الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري ﵀: الحمد لله الذي حجت الألباب بدائع حكمه …
الجزء الثاني: ١١٩٣٥:
يقع في (١٦) ورقة، ويبدأ بتفسير الآية (٥٦) من سورة البقرة، وينتهي في أثناء تفسير الآية (١٥٠) من السورة نفسها.
وبه خرم كبير يبدأ في أثناء الآية (٥٨)، وينتهي في أثناء الآية (١٤٦).
وعلى وجه الورقة الأولى منه: المجلد الثاني من جامع البيان في تأويل القرآن تأليف الشيخ الإمام أبى جعفر محمد بن جرير الطبري، ﵀ من سورة البقرة، فيه من قوله تعالى: ﴿ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ﴾ [البقرة: ٥٦] إلى قوله في سورة البقرة: ﴿وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾ [البقرة: ١٥٠] وتحته كتبت صيغة الوقف المشار إليه آنفا.
وأول الجزء: بسم الله الرحمن الرحيم رب يسر ولا تعسر القول في تأويل قوله: ﴿ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾.
وآخره: تم المجلد الثاني بعون الله تعالى، والصلاة على نبيه محمد وآله وصحبه وسلم. يتلوه في الثالث إن شاء الله تعالى القول في تأويل قوله: ﴿وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي