يقع في (٢٤٥) ورقة، وفيه من الآية (٤٢) من سورة إبراهيم إلى الآية (٣٦) من سورة الإسراء
وعلى وجه الورقة الأولى منه: الجزء الرابع عشر من جامع البيان في تأويل القرآن تأليف الشيخ الإمام أبي جعفر محمد بن جرير الطبري، ﵀.
فيه من قوله تعالى في سورة إبراهيم: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾ وسورة الحجر وسورة النحل إلى قوله في سورة بني إسرائيل: ﴿وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ﴾ [الإسراء: ٣٦] وصلى الله على سيدنا محمد.
وأول الجزء: بسم الله الرحمن الرحيم رب تمم يا كريم.
القول في تأويل قوله: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ﴾.
وآخره: نجز الجزء المبارك وهو الرابع عشر من تفسير الطبري ﵁ بحمد الله وعونه وحسن توفيقه. يتلوه في أول الخامس عشر إن شاء الله تعالى: القول في تأويل قوله: ﴿وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا﴾ [الإسراء: ٣٦].
وكان الفراغ من نسخه في شهر شوال المبارك سنة خمس عشرة وسبعمائة.
الجزء الخامس عشر: ١١٤٧٤:
يقع في (٢٣١) ورقة، فيه من الآية (٣٦) من سورة الإسراء إلى الآية (٥٩) من سورة مريم.
وعلى وجه الورقة الأولى منه: الجزء الخامس عشر من جامع البيان في تأويل