وروي موقوفًا، رواه النسائي في قيام الليل، باب ٤٠، حديث ١٧١٢، والطيالسي ص/ ٨١، رقم ٥٩٣، وعبد الرزاق (٣/ ١٩) رقم ٤٦٣٣، والطحاوي (١/ ٢٩١)، والدارقطني (٢/ ٢٤)، والحاكم (١/ ٣٠٣)، والبيهقي (٣/ ٢٧). وقد رجح وقف الحديث جماعة منهم: الذهلي، وأبو حاتم الرازي، والنسائي، والدارقطني، والحاكم، وابن القطان، والنووي، وابن التركماني، والذهبي، والحافظ ابن حجر. انظر: العلل لابن أبي حاتم (١/ ١٧١ - ١٧٢)، والسنن الكبرى للنسائي (١/ ٤٤٤), والعلل للدارقطني (٦/ ١٠٠)، وسنن البيهقي (٣/ ٢٥)، وبيان الوهم والإيهام (٥/ ٣٥١)، والخلاصة (١/ ٥٤٨)، والمجموع (٣/ ٤٧٧)، والجوهر النقي (٣/ ٢٤)، والتلخيص الحبير (٢/ ١٢). (١) السنن الكبرى (١/ ٤٤١). (٢) انظر مسائل صالح (١/ ٢٦٦، ٣٣٣) رقم ٢٠٦، ٢٨٥، وطبقات الحنابلة (١/ ٣٣٩)، والمنهج الأحمد (١/ ٣١٣، ٢/ ٥٠). (٣) البخاري في التهجد، باب ٢٦، حديث ١١٦٣، ومسلم في المسافرين، حديث ٧٢٤ (٩٤). (٤) أحمد (٢/ ٤٠٥)، وأبو داود في الصلاة، باب ٢٩٢، حديث ١٢٥٨، ولفظهما: "لا تَدَعُوا"، ورواه ابن أبي شيبة (٢/ ٢٤١) موقوفًا. وتابعه على وقفه بشر بن المفضل كما في التاريخ الكبير (٦/ ٧٦)، ورواه الطحاوي (١/ ٢٩٩). قال =