(١) في "ح": "تفجُّر". (٢) أخرج البخاري في الوضوء، باب ٣٢، ٤٦، حديث ١٦٩، ٢٠٠، وفي المناقب باب ٢٥، حديث ٣٥٧٢، ومسلم في الفضائل، حديث ٢٢٧٩، عن أنس رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - دعا بماء … الحديث، وفيه: فجعلت أنظر إلى الماء ينبع من بين أصابعه - صلى الله عليه وسلم -. (٣) قال ابن القيم في زاد المعاد (١/ ٨٠): وكمل الله له من مراتب الوحي مراتب عديدة: … كلام الله له منه إليه بلا واسطة ملك كما كلم الله موسى بن عمران وهذه المرتبة هي ثابتة لموسى قطعًا بنص القرآن، وثبوتها لنبينا - صلى الله عليه وسلم - هو في حديث الإسراء .. وقد زاد بعضهم مرتبة ثامنة وهي تكليم الله له كفاحًا من غير حجاب وهذا على مذهب من يقول: إنه - صلى الله عليه وسلم -: رأى ربه تبارك وتعالى وهي مسألة خلاف بين السلف والخلف، وإن كان جمهور الصحابة بل كلهم مع عائشة (أي إنكار الرؤية) كما حكاه عثمان بن سعيد الدارمي إجماعًا للصحابة. وانظر: مجموع فتاوى ابن تيمية (٢/ ٣٣٥، ٦/ ٥٠٩). (٤) أخرج مسلم في الإيمان، حديث ١٦٢، في قصة الإسراء والمعراج عن أنس رضي الله عنه ، وفيه: ..... ، فإذا أنا بيوسف - صلى الله عليه وسلم -، إذا هو قد أُعطي شطر الحسن. (٥) لم نقف على من رواه مسندًا. وانظر: فيض القدير (٢/ ٢). (٦) لم نقف عليه مسندًا وأورد القاضي عياض في الشفا (١/ ٧٣١)، أنه - صلى الله عليه وسلم - نزل في =