(٢) أخرجه مسلم في الإيمان، حديث ١٩٦ (٣٣١)، عن أنس بن مالك رضي الله عنه. (٣) أخرجه أَحْمد (٣/ ١٤٤)، والدارمي في المقدمة، باب ٨، حديث ٥٢، وابن خزيمة في التوحيد ص/ ٢٩٧، وابن منده في الإيمان (٢/ ٨٤٦) حديث ٨٧٧، والبيهقي في دلائل النبوة (٥/ ٤٧٩)، وفي الشعب (٢/ ١٨١) حديث ١٤٨٩، والضياء في المختارة (٦/ ٣٢٣) حديث ٢٣٤٥، عن أنس رضي الله عنه. وأخرجه مسلم في الإيمان، حديث ١٩٧، بلفظ: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: آتي باب الجنة يوم القيامة، فأستفتح، فيقول الخازن: من أَنْتَ؟ فأقول: محمَّد. فيقول: بك أُمرتُ لا أفتح لأحدٍ قبلك. (٤) في "ح" و"ذ": "تبعًا"، وهو الموافق لرواية مسلم. (٥) أخرجه مسلم في الإيمان، حديث ١٩٦، عن أنس رضي الله عنه. (٦) البزار "كشف الأستار" (٤/ ١٥٦) حديث ٢٤٣٢، عن أبي هريرة رضي الله عنه. قال الهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٣٤٤): فيه موسى بن عبيدة وهو ضعيف. (٧) مسلم في الإيمان، حديث ١٩٦ (٣٣٢)، عن أنس رضي الله عنه، وتتمة الحديث: "وإن من الأنبياء نبيًّا ما يصدقه من أمته إلَّا رجل واحد". (٨) في المساجد، حديث ٥٢٣، عن أبي هريرة رضي الله عنه. وأخرجه -أيضًا- البُخَارِيّ في الجهاد، باب ١٢٢، حديث ٢٩٧٧، وفي التعبير، باب ١١، ٢٢، حديث ٦٩٩٨، ٧٠١٣، وفي الاعتصام، باب ١، حديث ٧٢٧٣، بنحوه.