(٢) رواه عبد الرزاق (٣/ ٢٣١) رقم ٥٤٥٦، ومسدد، كما في المطالب العالية (١/ ٢٨٣) رقم ٧٠٦، وابن المنذر في الأوسط (٤/ ١٠٨) رقم ١٨٥٨، والطبراني في الكبير (٩/ ٣٥٧) رقم ٩٥٤٤، عن الحسن بن عبيد الله قال: صليت وأنا وزِرّ فأمَّني، وفاتتنا الجمعة، فسألت إبراهيم فقال: فعل ذلك عبد الله بعلقمة والأسود. وقال الحافظ في المطالب العالية: إسناده صحيح. (٣) مسائل عبد الله (٢/ ٤٠٦) رقم ٥٧٢. (٤) روى أبو داود في الصلاة، باب ٢١١، حديث ١٠٥٣، وفي مسائله ص/ ٢٩٥، والنسائي في الجمعة، باب ٣، حديث ١٣٧١، وفي الكبرى (١/ ٥٧١) حديث ١٦٦٢، وابن ماجه في إقامة الصلاة، باب ٩٣، حديث ١١٢٨، والطيالسي (ص/ ١٢٢) حديث ٩٠١، وابن أبي شيبة (٢/ ١٥٤)، وأحمد (٥/ ٨)، وابن خزيمة (٣/ ١٧٨) حديث ١٨٦١، وابن حبان "الإحسان" (٧/ ٢٨، ٢٩) حديث ٢٧٨٨، ٢٧٨٩، والروياني في مسنده (٢/ ٥٠) حديث ٨٠٩، والطبراني في الكبير (٧/ ٢٣٥) حديث ٦٩٧٩، والحاكم (١/ ٢٨٠)، والبيهقي (٣/ ٢٤٨) عن قدامة بن وبرة، عن سمرة بن جندب - رضي الله عنه -، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: من ترك الجمعة من غير عذر، فليتصدق بدينار، فإن لم يجد فبنصف دينار. ورواه أبو داود في مسائله ص/ ٢٩٦، وابن ماجه في إقامة الصلاة، باب ٩٣، حديث ١١٢٨، والطبراني في الكبير (٧/ ٢١٩) حديث ٦٩١١، والبيهقي =