(٢) في "ح" و"ذ": "فهربه". (٣) في "ذ" زيادة: "مسلمًا". (٤) في "ذ" زيادة: "أو لحق بجيش المسلمين". (٥) (٧/ ٧٧). (٦) لم نقف عليه في مظانه من كتبه المطبوعة، وانظر: الفروع (٥/ ٦٠٤). (٧) جزء من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - المتقدم تخريجه (١٣/ ١٦٩) تعليق رقم (١)، وهذا الجزء أخرجه ابن حبان "الإحسان" (١٠/ ١٥٢) حديث ٤٣١٣. وأخرجه الطبراني في مسند الشاميين (٢/ ٣٦١) حديث ١٥٠٠، عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -. وفي سنده أبو بكر بن أبي مريم: وهو ضعيف، كما في التقريب (٨٠٣). وأبو مجاشع الأزدي: لا يُعرف، كما في ميزان الاعتدال (٤/ ٥٦٩). وأخرجه أبو داود في الأدب، باب ١٣٣، حديث ٥١٥٧، ٥١٦١, وأحمد (٥/ ١٦٨، ١٧٣)، والبزار (٩/ ٣٥٧) حديث ٣٩٢٣، وأبو بكر الشافعي في الغيلانيات (١/ ٣٤٨) حديث ٣٥٨، والبيهقي (٨/ ٧)، عن أبي ذر - رضي الله عنه - بلفظ: ولا تعذبوا خلق الله. قال العراقي في المغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢١٩): إسناده صحيح.