(٢) (٦/ ٣١١) تعليق رقم (٥). (٣) في المناسك، باب ٧٩، حديث ٣٠٦٢. وأخرجه - أيضًا - ابن أبي شيبة (٨/ ٩٥)، وأحمد (٣/ ٣٥٧)، والعقيلي (٢/ ٣٠٣)، والطبراني في الأوسط (١/ ٤٦٩) حديث ٨٥٣ و(١٠/ ١٣) حديث ٩٠٢٣، وابن عدي (٤/ ١٤٥٥)، والأزرقي في أخبار مكة (٢/ ٥٢)، والفاكهي في أخبار مكة (٢/ ٢٧) حديث ١٠٧٦، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (٢/ ٣٧)، والبيهقي (٥/ ١٤٨)، والخطيب في تاريخه (٣/ ١٧٩) من طريق عبد الله بن المؤمل، عن أبي الزبير، عن جابر - رضي الله عنه -. وحسنه المنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ١٦٨)، وابن القيم في زاد المعاد (٤/ ٣٦٠ - ٣٦١). وقال البوصيري في مصباح الزجاجة (٢/ ١٤٥): هذا إسناد ضعيف؛ لضعف عبد الله بن المؤمل، وأخرجه البيهقي في شعب الإيمان (٣/ ٤٨١) حديث ٤١٢٨، والخطيب في تاريخه (١٠/ ١٦٦) وابن عساكر في تاريخه (١٢/ ٧٨، ٢٢/ ٤٣٥، ٤٣٦، ٤٣٨) من طريق سويد بن سعيد، عن ابن المبارك، عن ابن أبي الموال، عن محمد بن المنكدر، عن جابر - رضي الله عنه -, فذكره. قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (٨/ ٣٤٩): خبر ابن المبارك فرد منكر، ما أتى به سوى سويد. وقال الحافظ في جزء ماء زمزم ص/ ٤١: انقلب على سويد، فجعل موضع ابن المؤمل ابن الموال، وموضع أبي الزبير محمد بن المنكدر. وقد ساق الحافظ في جزء ماء زمزم عدة أحاديث في هذا المعنى، ثم قال ص/ ٣٢: فمرتبة هذا الحديث عند الحفاظ باجتماع هذه الطرق يصلح للاحتجاج به على ما عرف من قواعد أئمة الحديث. وانظر التلخيص الحبير (٢/ ٢٦٨). (٤) (٢/ ٢٨٩). وأخرجه - أيضًا - الحاكم (١/ ٤٧٣)، من طريق محمد بن حبيب الجارودي، عن سفيان بن عيينة، عن عبد الله بن أبي نجيح، عن مجاهد، عن ابن =