وأخرجه بنحوه عبد الرزاق (١١/ ٢٠٩) رقم ٢٠٣٤٤، وابن أبي شيبة (٨/ ١٤) والخلال في السنة (٥/ ٦٤) رقم ١٦٢٣ وابن بطة في "الإبانة" (٢/ ٨٦٠) رقم ١١٧٢ تحقيق رضا نعسان، والطبراني في الكبير (١٨/ ١٧٩) رقم ٤١٤ من حديث الحسن عن عمران بن حصين موقوفًا. وأورده موقوفًا الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٥/ ١٠٣) وقال: رواه الطبراني وفيه إسحاق بن الربيع العطار، وثقه أبو حاتم، وضعفه عمرو بن علي، وبقية رجاله ثقات. (١) في "ذ": "منه". (٢) في "ح": "لمريض". (٣) أخرج ابن أبى شيبة (٨/ ٢٦)، وعبد الله في مسائله (٣/ ١٣٤٧) رقم ١٨٦٦، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "إذا عسر على المرأة ولدها، فيكتب هاتين الآيتين والكلمات في صحفة، ثم تغسل فتسقى منها: بسم الله لا إله إلا هو الحليم الكريم. سبحان الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا } [النازعات، الآية: ٤٦]، {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ بَلَاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ (٣٥)} [الأحقاف، الآية: ٣٥]. وفي إسناده محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال الحافظ في التقريب =