(٢) في البيعة، باب ٢٧، حديث ٤٢٠٤. وأخرجه - أيضًا - البخاري في الجهاد والسير، باب ١٠٩، حديث ٢٩٥٧، وفي الأحكام، باب ١، حديث ٧١٣٧، ومسلم في الإمارة، حديث ١٨٣٥، عن أبي هريرة - رضي الله عنه -. (٣) أخرجه مسلم في الإيمان، حديث ٥٥، عن تميم الداري - رضي الله عنه -, وترجم به البخاري في كتاب الإيمان، باب ٤٢، فقال: باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "الدين النصيحة". (٤) في "ذ": "للمسلمين". (٥) كذا في الأصل، وفي "ذ" ومصادر التخريج: "يزع"، وهو الصواب، قال في النهاية (٥/ ١٨٠): وَزَعه يَزَعه وَزْعًا، فهو وازع، إذا كفَّه ومنعه. (٦) أخرجه الخطيب في تاريخه (٤/ ١٠٨) من قول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - بلفظ: لما يزع الله بالسلطان أعظم مما يزع بالقرآن. وأخرجه ابن شبه في تاريخ المدينة (٣/ ٩٨٨)، وابن عبد البر في التمهيد (١/ ١١٨) من قول عثمان بن عفان - رضي الله عنه -. (٧) سورة آل عمران، الآية: ٢٠٠.