وأخرجه عبد الرزاق (٤/ ٢٣٦) رقم ٧٦٢٨، بنحوه. (١) (٢/ ١٩٦، ١٩٧، ١٩٨)، من طرق وصحَّحها. وذكره البخاري في الصوم، باب ٤٠، قبل حديث ١٩٥٠، معلقًا بصيغة التمريض، ووصله عبد الرزاق (٤/ ٢٣٤) رقم ٧٦٢٠، ٧٦٢١، والبيهقي (٤/ ٢٥٣)، وفي معرفه السنن والآثار (٦/ ٣٠٦) رقم ٨٨١٤، وابن حجر في تغليق التعليق (٣/ ١٨٨) وقال: إسناد حسن موقوف. (٢) (٢/ ١٩٧). وأخرجه - أيضًا - ابن الجوزي في التحقيق (٢/ ٩٧) وفيه إبراهيم بن نافع وعمر بن موسى بن وجيه. قال الدارقطني: ضعيفان. وقال البيهقي (٤/ ٢٥٣): ورفعه ليس بشيء، إبراهيم وعمر متروكان، وقال عبد الحق في الأحكام الوسطى (٢/ ٢٣٨): وهما ضعيفان، ولا يصح في الإطعام شيء. ونقل ابن الملقن في خلاصة البدر المنير (١/ ٣٣١) عن البيهقي في خلافياته: لا يصح مرفوعًا.