(١) سورة الأنفال، آية: ٣٨. (٢) تقدم تخريجه (٤/ ٣٠٧)، تعليق رقم (٤). (٣) أبو داود في الخراج، باب ٣٤، حديث ٣٠٥٣ ، والترمذي في الزكاة، باب ١١، حديث ٦٣٣، ٦٣٤. وأخرجه -أيضًا- أحمد (١/ ٢٢٣، ٢٨٥)، وابن الجارود (٣/ ٣٥٤)، حديث ١١٠٧، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٧/ ١٩٢) حديث ٢٧٦٧، وابن عدي (٥/ ١٨٤٥)، (٦/ ٢٠٧٢)، والدارقطني (٤/ ١٦٥)، وأبو نعيم في الحلية (٩/ ٢٣٢)، والبيهقي (٩/ ١٩٩)، والبغوي في شرح السنة (١١/ ١٧٥، ١٧٦) حديث ٢٧٥٣ من طريق قابوس بن أبي ظبيان، عن أبيه، عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعًا. وضعَّفه ابن القطان في بيان الوهم والإيهام (٥/ ٨١) فقال: وقابوس ضعيف عندهم، وربما ترك بعضهم حديثه، ولا يدفع عن صدق، وإنما كان قد افترى على رجل فحُدَّ، فَكَسَدَ لذلك. قلنا: تابعه الأعمش عند الطبراني في الأوسط (٧/ ٣٥١) حديث ٦٦٧٨، لكن الأعمش مدلس، ولم يصرح بالسماع.