(٢) (٣/ ١٧٧ - ١٧٨) تعليق رقم ١. (٣) في "مسند أحمد"، و"صحيح ابن خزيمة" زيادة: "وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك". (٤) لفظ أحمد، وابن خزيمة: "في أقصى شيء من بيتها وأظْلَمِه". (٥) رواه أحمد (٦/ ٣٧١)، وقد تقدم تخريجه (٣/ ١٤٩)، تعليق رقم ٤، فقرة ج. (٦) انظر: غرائب وعجائب الجن (آكام المرجان في أحكام الجان) للشبلي ص/ ٦٢ والملل والنحل لابن حزم (٤/ ٢٨)، وعمدة القارئ وشرح صحيح البخاري (١٥/ ١٨٤)، وفتح الباري (٦/ ٣٤٤)، ولقط المرجان في أحكام الجان للسيوطي ص/ ٧١، ٧٢. (٧) سورة الذاريات، الآية: ٥٦. (٨) هذا أحد الأقوال المروية عن الإمام أبي حنيفة، ويروى عنه أنهم من أهل الجنة ولا ثواب لهم، وعنه قول ثالث: وهو التوقف في المسألة، وهو أكثر الروايات =