(١) في "ح" و"ذ": "أن أضل بالبناء للفاعل، أو أضل بالبناء للمفعول". (٢) حديث مرفوع رواه أحمد (١/ ٦٥)، والمحاملي في الدعاء ص/٣٨، حديث ١، والخطيب (٩/ ١٤٥) عن عثمان بن عفان رضي الله عنه مرفوعًا بلفظ: ما من مسلم يخرج من بيته يريد سفرًا أو غيره فقال -حين يخرج-: "باسم الله آمنت بالله، اعتصمت بالله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، إلا رزق خير ذلك المخرج، وصرف عنه شر ذلك المخرج". وفي إسناده رجل لم يسم. ورواه أبو داود في الأدب، باب ١١٢، حديث ٥٠٩٤، والترمذي في الدعوات، باب ٣٥، حديث ٣٤٢٧، والنسائي في الاستعاذة، باب ٣٠، ٦٥، حديث ٥٥٠١، ٥٥٥٤، وفي الكبرى (٦/ ٢٦)، حديث ٩٩١٣ - ٩٩١٥، وفي عمل اليوم والليلة (١٧٥) حديث ٨٥، ٨٦، وابن ماجه في الدعاء، باب ١٨، حديث ٣٨٨٤، والطيالسي ص / ٢٤، حديث ١٦٠٧، والحميدي (١/ ١٤٥) حديث ٣٠٣، وابن أبي شيبة (١٠/ ٢١١). وأحمد (٦/ ٣٠٦، ٣١٨، ٣٢٢)، وعبد بن حميد (٣/ ٢٤٥) حديث ١٥٣٤، والطبراني في الكبير (٢٣/ ٣٢٠، ٣٢١) حديث ٧٢٦ - ٧٢٨، ٧٣٠ - ٧٣٢، وفي الدعاء (٢/ ٩٨٦)، حديث ٤١١، وابن السني في عمل اليوم والليلة ص/ ١٤٥، حديث ١٧٦، والحاكم (١/ ٥١٩)، والبيهقي (٥/ ٢٥١)، وفي الدعوات الكبير (١/ ٤٥) حديث ٦٢، وأبو نعيم في الحلية =