(٢) سورة التوبة، الآية: ١٠٧. (٣) هو: الأعشى الكبير، والبيت في ديوانه ص/ ١٨٥. (٤) سورة يوسف، الآية: ٨٥. (٥) في النذور والأيمان، باب ٨، حديث ١٥٣٥. وأخرجه -أيضًا- أبو داود في الأيمان والنذور، باب ٥، حديث ٣٢٥١، والطيالسي ص/ ٢٥٧، حديث ١٨٩٦، وعبدالرزاق (٨/ ٤٦٧) حديث ١٥٩٢٦، وأحمد (٢/ ٣٤، ٦٧، ٦٩، ٨٦، ١٢٥)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٢/ ٢٩٧، ٣٠٠) حديث ٨٢٦، ٨٣٠ - ٨٣١، وابن حبان "الإحسان" (١٠/ ١٩٩) حديث ٤٣٥٨، والحاكم (١/ ١٨، ٥٢، ٤/ ٢٩٧)، وأبو نعيم في الحلية (٩/ ٢٥٣)، والبيهقي (١٠/ ٢٩)، والضياء في المختارة (١/ ٣١٤) حديث ٢٠٧، كلهم من طرق عن سعد بن عبيدة، عن ابن عمر رضي الله عنهما، به. قال الترمذي: هذا حديث حسن. وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين. ووافقه الذهبي. وقال في الكبائر ص/ ٢٢٩: إسناده على شرط مسلم. وقال ابن كثير في مسند =