(٢) "وقيل: سُمِّي به لانقطاع خلق العالم فيه، والسبت: القطع". ش. (٣) أبو داود في الصيام، باب ١٠، حديث ٢٣٣٤، والترمذي في الصوم، باب ٣، حديث ٦٨٦، والبخاري تعليقًا بصيغة الجزم في الصوم، باب ١١، قبل حديث ١٩٠٦. وأخرجه - أيضًا - النسائي في الصيام، باب ٣٧، حديث ٢١٨٦، وفي الكبرى (٢/ ٨٥) حديث ٢٤٩٨، وابن ماجه في الصيام، باب ٣، حديث ١٦٤٥، والدارمي في الصوم، باب ١، حديث ١٦٨٩، وأبو يعلى (٣/ ٢٠٨) حديث ١٦٤٤، وابن خزيمة (٣/ ٢٠٤) حديث ١٩١٤، والطحاوي (٢/ ١١١)، وابن حبان "الإحسان" (٨/ ٣٥١، ٣٦٠) حديث ٣٥٨٥، ٣٥٩٥، ٣٥٩٦، والدارقطني (٢/ ١٥٧)، والحاكم (١/ ٤٢٣)، والبيهقي (٤/ ٢٠٨)، والبغوي في شرح السنة (٦/ ٢٤١) حديث ١٧٢٣، والحافظ في تغليق التعليق (٣/ ١٤٠) من طريق عمرو بن قيس، عن أبي إسحاق، عن صِلَة بن زُفَر قال: كنا عند عمار بن ياسر، فأتي بشاة مَصلية، فقال: كلوا، فتنحَّى بعض القوم، فقال: إني صائم، فقال عمار: من صام اليوم الذي يشك فيه الناس. . . الحديث. لفظ الترمذي، وقال: حديث عمار حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند =