(٢) رواه ابن سعد (٧/ ٤٤٤)، وأبو زرعة الدمشقي في تاريخه (١/ ٦٠٢) رقم ١٧٠٣، واللالكائي في كرامات أولياء الله ص/ ١٩٠ - ١٩١ رقم ١٥١. وصحح إسناده الحافظ في التلخيص الحبير (٢/ ١٠١). (٣) الضحاك بن قيس هو ابن خالد الأكبر القرشي، مختلف في صحبته، شهد فتح دمشق وسكنها، وشهد صفين مع معاوية، وكان على أهل دمشق يومئذ، قتل بمرج راهط من أرض دمشق في قتاله لمروان بن الحكم سنة ٦٤، أو ٦٥. انظر تهذيب الكمال (١٣/ ٢٧٩)، والإصابة (٥/ ١٨٦). (٤) رواه أبو زرعة الدمشقي في تاريخه (١/ ٦٠٢) رقم ١٧٠٤. (٥) التوسل بذات النبي - صلى الله عليه وسلم -، وبغيره من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والصالحين لا يجوز. قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في التوسل والوسيلة ص/ ٨٢: التوسل به بمعنى الإقسام على الله بذاته، والسؤال بذاته، فهذا هو الذي لم تكن الصحابة =