(٢) كذا في الأصول "متلملمة" وفي كتب غريب الحديث "متكمكمة"، انظر غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ٣٤٣)، والفائق (٣/ ٢٧٩)، والنهاية في غريب الحديث (٤/ ٣٦٢)، وتهذيب اللغة (٣/ ٣١٢). (٣) اللُّكَع عند العرب: العبد، ثم استعمل في الحمق والذم، يقال للرجل: لُكَع وللمرأة؛ لَكَاعِ. النهاية في غريب الحديث (٤/ ٢٦٨). (٤) لم نقف على من رواه بهذا اللفظ مسندًا، وقد أخرجه عبد الرزاق (٣/ ١٣٦) رقم ٥٠٦٢، والبيهقي (٢/ ٢٢٦)، عن صفية بنت أبي عبيد بنحوه. وجوَّد إسناده ابن الملقن في البدر المنير (٤/ ٢١١)، وصححه الحافظ في الدراية (١/ ١٢٤). وأخرجه -أيضًا- عبد الرزاق (٣/ ١٣٦) رقم ٥٠٦٤، وابن أبي شيبة (٢/ ٢٣٠، ٢٣١)، وابن المنذر في الأوسط (٥/ ٧٦) رقم ٢٤١٤، عن أنس رضي الله عنه بنحوه. وصحح إسناده الحافظ في الدراية (١/ ١٢٤). وقال البيهقي: والآثار عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك صحيحة. وقال ابن المنذر: ثبت أن عمر بن الخطاب ضرب أمة لآل أنس، رآها متقنعة، وقال: =