(٢) لم نجد من أخرجه بهذا اللفظ، وأخرج الترمذي في الصلاة، باب ١٦٣، حديث ٣٨١، ٣٨٢، وابن أبي شيبة (٢/ ٢٦٥)، وأحمد (٦/ ٣٠١، ٣٢٣)، وأبو يعلى (١٢/ ٣٨٥) رقم ٦٩٥٤، والدولابي (١/ ١٥٨)، وابن حبان "الإحسان" (٥/ ٢٤١) حديث (١٩١٣)، والطبراني في "الكبير" (٢٣/ ٣٢٤، ٣٢٥) رقم ٧٤٢، ٧٤٣، ٧٤٤، ٧٤٥، والحاكم (١/ ٢٧١)، وعنه البيهقي (٢/ ٢٥٢)، عن أم سلمة - رضي الله عنها - قالت: رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - غلامًا لنا، يقال له أفلح، إذا سجد نفخ، فقال: "يا أفلح، ترب وجهك". قال الترمذي: وحديث أم سلمة إسناده ليس بذاك. . .، وضعفه - أيضًا - البيهقي، وقال الحاكم: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. (٣) شرح صحيح مسلم (٤/ ٢٠٩)، وفتح الباري لابن رجب (٧/ ٢٧١)، وعمدة القاري (٦/ ٩١). (٤) وقيل: لأنه إذا رفع ثوبه وشعره عن مباشرة الأرض أشبه المتكبر. انظر فتح الباري لابن رجب، (٧/ ٢٧٠)، وفتح الباري (٢/ ٢٩٦). (٥) في الصلاة، حديث ٤٩٢.