وأخرج أبو داود في الحدود، باب ٢٧ حديث ٤٤٥٦، وسعيد بن منصور (١/ ٢٢٩) حديث ٩٤٣، وأحمد (٤/ ٢٩٥، ٢٩٧)، والحاكم (٢/ ١٩٢، ٤/ ٣٥٦ - ٣٥٧)، والبيهقي (٨/ ٢٣٧)، من طرق عن مطرف، عن أبي الجهم، عن البراء، قال: بينا أنا أطوف على إبل لي ضلت، إذْ أقبل ركب أو فوارس، معهم لواء، فجعل الأعراب يطيفون بي لمنزلتي من النبي - صلى الله عليه وسلم - إذ أتوا قبة فاستخرجوا منها رجلًا، فضربوا عنقه، فسألت عنه، فذكروا أنه أعرس بامرأة أبيه. وقال الذهبي: صحيح. (١) مسائل الكوسج (٧/ ٣٦٧٣) رقم ٢٦٨٤. (٢) في "ذ": "اللواط". (٣) أحمد (١/ ٢٦٩)، وأبو داود في الحدود، باب ٣٠، حديث ٤٤٦٤، والترمذي في الحدود، باب ٢٣، حديث ١٤٥٥. وأخرجه - أيضًا - النسائي في الكبرى (٤/ ٣٢٢) حديث ٧٣٤٠، وعبد بن حميد (١/ ٥٠٢) حديث ٥٧٣، وأبو يعلى (٤/ ٣٤٦) حديث ٢٤٦٢، والطبري في تهذيب الآثار (١/ ٥٥٤ مسند ابن عباس) حديث ٨٧٠، والدارقطني (٣/ ١٢٦ - ١٢٧)، والحاكم (٤/ ٣٥٥)، والبيهقي (٨/ ٢٣٣)، من طرق عن عمرو بن أبي عمرو. وأخرجه ابن ماجه في الحدود، باب ١٣، حديث ٢٥٦٤، وعبد الرزاق (٧/ ٣٦٤) حديث ١٣٤٩٢، وابن أبي شيبة (١٠/ ٨)، وأحمد (١/ ٣٠٠)، والطبري في تهذيب =