(٢) كذا في الأصول: عبدالله بن أبي سليمان، وفي سنن أبي داود (٣/ ٥٧٢)، وتحفة الأشراف (١٢/ ٢٣٥) حديث ١٧٣٧٥: عبدالملك بن أبي سليمان، وهذا هو الصواب، فإن المزي في تهذيبه ذكره في الرواة عن عطاء بن أبي رباح، ولم يذكر عبدالله بن أبي سليمان في الرواة عنه. (٣) لم نقف على رواية الزهري، عن عطاء، وإنما أخرجها الطبري في التفسير (٤/ ٤٢٨ - ٤٣٠) رقم ٤٣٧٤، ٤٣٨٣، من طريق الزهري، عن القاسم وعروة، عن عائشة رضي الله عنها. وأما رواية عبدالملك بن أبي سليمان، فأخرجها سعيد بن منصور في التفسير (٤/ ١٥٢٩)، رقم ٧٨٠، والطبري في التفسير (٢/ ٤٠٤، ٤٠٦). وأما رواية مالك بن مغول، فأخرجها الطبري في التفسير (٢/ ٤٠٥). وقد روي من طرق أخرى عن عطاء وغيره عن عائشة رضي الله عنها، موقوفًا. انظر: موطأ مالك (٢/ ٤٧٧)، وعبدالرزاق (٨/ ٤٧٣) رقم ١٥٩٥١، وابن الجارود رقم ٩٢٥، وتفسير الطبري (٢/ ٤٠٤ - ٤٠٦)، والبيهقي (١٠/ ٤٨). وصحح الدارقطني الموقوف على عائشة، كما في التلخيص الحبير (٤/ ١٦٧). (٤) في التفسير، باب ٨، حديث ٤٦١٣، وفي الأيمان والنذور، باب ١٤، حديث ٦٦٦٣.