(٢) سنن الدارقطني (٢/ ٤٥). وتقدم تخريجه آنفًا. (٣) في العيدين، حديث ٥٣٠. ورواه - أيضًا - ابن ماجه في إقامة الصلاة، باب ١٦١، حديث ١٢٩٦، وعبد الرزاق (٣/ ٢٨٩) حديث ٥٦٦٧، وابن أبي شيبة (٢/ ١٦٣)، وابن المنذر في الأوسط (٤/ ٢٦٣) حديث ٢١٣١، والبيهقي (٣/ ٢٨١)، وأبو القاسم الأصبهاني في الترغيب والترهيب (١/ ٢٥١) حديث ٣٧٩. قال الترمذي: حديث حسن. وتعقبه النووي في المجموع (٥/ ١٤) بقوله: ولا يقبل قول الترمذي في هذا، فإن مداره على الحارث الأعور، واتفق العلماء على تضعيفه. وقال في الخلاصة (٢/ ٨٢٢): اتفقوا على ضعفه، وأن الحارث كذاب، إلا الترمذي، فقال: حديث حسن، ولا تقبل دعواه ذلك. وضعفه الحافظ في الفتح (٢/ ٤٥١) =