(٢) أخرج مالك في الموطأ (١/ ٦٢٠ رقم ١٦١٣ رواية أبي مصعب الزهري) و (٢/ ٥١٧ رقم ٥٦٢ رواية محمد بن الحسن)، والشافعي في الأم (٥/ ١١٤، ١٣٩)، وفي مسنده (ترتيبه ٢/ ٥١، رقم ١٦٥)، وعبدالرزاق (٦/ ٤٨٣) رقم ١١٧٦٠، وسعيد بن منصور (١/ ٣٤٠) رقم ١٤٤٦ - ١٤٤٧، وابن سعد (٨/ ٤٨٦)، وابن أبي شيبة (٥/ ١٠٩ - ١١٠)، والدارقطني (٣/ ٣٢١)، والبيهقي (٧/ ٣١٦)، وفي معرفة السنن والآثار (١١/ ١١) رقم ١٤٥٨٨، عن جمهان أن أم بكرة الأسلمية كانت تحت عبدالله بن أسيد فاختلعت منه، فندمت وندم، فجاء عثمان فأخبره، فقال: هي تطليقة إلا أن تكون سميت شيئًا، فهو على ما سميت، فراجعها" قال الشافعي: لا أعرف جمهان، ولا أم بكرة بشيء يثبت به خبرهما، ولا يرده، وبقول عثمان نأخذ، وهي تطليقة. وقال الإمام أحمد في مسائل عبدالله (٣/ ١٠٥٢): ما أدري ما هو جمهان. (٣) أخرج عبدالرزاق (٦/ ٤٨٢) رقم ١١٧٥٥، وسعيد بن منصور (١/ ٣٤١) رقم ١٤٥٠، وابن أبي شيبة (٥/ ١١١)، عن الشعبي أن عليًّا -رضي الله عنه- قال: إذا =