(٢) جزء من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه، أخرجه أبو داود في العلم، باب ١، حديث ٣٦٤١، والترمذي في العلم، باب ١٩، حديث ٢٦٨٢، وابن ماجه في المقدمة، باب ١٧، حديث ٢٢٣، وأحمد (٥/ ١٩٦)، والدارمي في المقدمة، باب ٣٢، حديث ٣٤٩، والفسوي في المعرفة والتاريخ (٣/ ٤٠١ - ٤٠٢)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٣/ ١٠) حديث ٩٨٢، وابن قانع في معجم الصحابة (٢/ ٣٨٧ - ٣٨٨)، وابن حبان "الإحسان" (١/ ٢٨٩) حديث ٨٨، والطبراني في مسند الشاميين (٢/ ٢٢٤) حديث ١٢٣١، والقضاعي في مسند الشهاب (٢/ ١٠٣) حديث ٩٧٥، والبيهقي في شعب الإيمان (٢/ ٢٦٢) حديث ١٦٩٦، وفي المدخل إلى السنن الكبرى ص / ٢٥٠، حديث ٣٤٧ - ٣٤٨، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله (١/ ١٦٠ - ١٧١) حديث ١٦٩ - ١٧٩، وفي الرحلة في طلب الحديث ص/٧٧ - ٨٢، حديث ٤ - ٥ والبغوى في شرح السنة (١/ ٢٧٥) حديث ١٢٩، وابن عساكر في تاريخه (٢٥/ ٢٤٧، ٥٠/ ٤٢، ٤٤ - ٥٠). وأخرجه البزار "كشف الأستار" (١/ ٨٣) حديث ١٣٦، بلفظ: العلماء خلفاء الأنبياء. قال الترمذي: لا نعرف هذا الحديث إلا من حديث عاصم بن رجاء بن حيوة، وليس هو عندي بمتصل. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ١٢٦): رجاله موثقون. وقال الدارقطني في العلل (٦/ ٢١٦): يرويه عاصم بن رجاء بن حيوة واختلف عنه؛ فرواه عنه أبو نعيم، عن عاصم بن رجاء بن حيوة، عمن حدثه، عن كثير بن قيس. ورواه عبد الله بن داود الخريبي، عن عاصم فقال: عن داود بن جميل، عن كثير بن قيس، وداود هذا مجهول. ورواه محمد بن يزيد الواسطي، عن عاصم بن رجاء، عن كثير بن قيس، لم يذكر =