قلنا: وفيه -أيضًا- محمد بن زاذان قال فيه ابن عدي: منكر الحديث لا يكتب حديثه. (١) في الدعوات، باب ٥٠، حديث ٣٤٥٠ دون قوله: سبحان من يسبح … إلخ. وأخرجه -أيضًا- البخاري في الأدب المفرد (٧٢١)، وأحمد (٢/ ١٠٠)، وأبو يعلى (٩/ ٣٨٠)، حديث ٥٥٠٧، والحاكم (٤/ ٢٨٦)، والبيهقي (٣/ ٣٦٢) من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما. وقال الحاكم: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وقال ابن علان في الفتوحات الربانية (٤/ ٢٨٣ - ٢٨٤): وقال ابن الجزري في تصحيح المصابيح: وإسناده جيد. وقال الترمذى: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وضعفه النووي في الأذكار ص / ١٥٤. (٢) انظر ما تقدم (١/ ٢٣٩) تعليق رقم ٦. (٣) في "ح": "عن أبي زكريا"، وكذا في الحلية. وهو خطأ، فإن الكلام المذكور هنا ذكر في ترجمة عبد الله بن أبي زكريا. (٤) الحلية (٥/ ١٥٠). ورواه ابن أبي الدنيا في كتاب المطر والرعد والبرق والريح ص / ١٢٧، رقم ١١٨، وابن جرير في تفسيره (١٣/ ١٢٤) بلفظ: من قال حين =