قال الحافظ في التلخيص الحبير (٢/ ٢٧): وفي إسناده عبد الرحمن بن خلاد، وفيه جهالة. وقال النووي في الخلاصة (٢/ ٦٧٧): رواه أبو داود ولم يضعفه. وقال المنذري في مختصر سنن أبي داود (١/ ٣٠٧): وفي إسناده الوليد بن عبد الله بن جميع الزهري الكوفي، وفيه مقال، وقد أخرج له مسلم. وانظر بيان الوهم والإيهام لابن القطان (٥/ ٢٣). (١) في "ح" و"ذ": "فهو من". (٢) انظر ذيل كتاب الأضداد للصغاني مطبوع ضمن ثلاثة كتب في الأضداد ص/ ٢٢٥. (٣) في "ح" و"ذ": "لأنها". (٤) روي من حديث جماعة من الصحابة - رضي الله عنهم -, منهم: أ - ابن عمر - رضي الله عنهما -، رواه أبو داود في الصلاة باب ٥٣، حديث ٥٦٧، وأحمد (٢/ ٧٦)، وابن خزيمة (٣/ ٩٢، ٩٣) حديث ١٦٨٤، والحاكم (١/ ٢٠٩)، والبيهقي (٣/ ١٣)، والبغوي (٣/ ٤٤١) حديث ٨٦٤، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا تمنعوا نساءكم المساجد، وبيوتهن خير لهن". =