أ - عقبة بن عامر رضي الله عنه: أخرجه البيهقي في دلائل النبوة (٥/ ٢٤١ - ٢٤٢)، وابن عساكر في تاريخه (٥١/ ٢٤٠ - ٢٤١)، في خطبة طويلة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بتبوك. وذكره ابن كثير في البداية والنهاية (٥/ ١٣ - ١٤) وقال: هذا حديث غريب، وفيه نكارة، وفي إسناده ضعف. ب - زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه: أخرجه القضاعي في مسند الشهاب (١/ ٢٢٠) حديث ٣٣٦، والرافعي في التدوين في أخبار قزوين (٣/ ١٨٥)، من طريق عبد الله بن مصعب بن خالد بن زيد بن خالد الجهني، عن أبيه، عن جده، عن زيد بن خالد رضي الله عنه، في خطبة طويلة بتبوك. وجَهَّل ابن القطان في بيان الوهم والإيهام (٤/ ٦٠٥) عبد الله بن مصعب وأباه، وقال الذهبي في ميزان الاعتدال (٢/ ٥٠٦): خطبة منكرة، وفيهم جهالة. ج - أبو أمامة رضي الله عنه: أخرجه الطبراني في الكبير (٨/ ٢٢٩) حديث ٧٨٩٨ بلفظ: لا تألوا على الله، لا تألوا على الله؛ فإنه من تألَّى على الله أكذبه الله. قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ٢٠٨): فيه علي بن يزيد الألهاني، وهو ضعيف. د - عبد الله بن مسعود رضي الله عنه موقوفًا: أخرجه أبو داود في الزهد ص / ١٧٧، رقم ١٧٠، وابن أبي شيبة (١٢/ ٢٩٥ - ٢٩٧)، وهناد في الزهد (١/ ١٨٦) رقم ٤٩٧، وابن أبي عمر في مسنده -كما في إتحاف الخيرة المهرة (٧/ ٤٠٢ - ٤٠٣)، والمطالب العالية (٣/ ٣٤١) رقم ٣١٤٠ - ، والبيهقي في المدخل إلى السنن الكبرى ص / ٤٢٦، رقم ٧٨٦، وابن عساكر في تاريخه (٣٣/ ١٧٩)، في خطبة طويلة. وذكره السيوطي في الجامع الصغير (٢/ ١٧٥ - ١٧٩ مع الفيض) ورمز لحسنه. (٢) هو كثيِّر بن عبد الرحمن الخزاعي، شاعر متيم مشهور، من أهل المدينة، أكثر إقامته =