للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= حديث ٤٤١، وابن أبي عاصم في السنة (١/ ٢٧) حديث ٥٠، والبزار (١/ ٧٨ - ٧٩) حديث ١٢٤، وأبو يعلى (٤/ ١٠٢) حديث ٢١٣٥، والبيهقي (٢/ ١٠ - ١١)، وفي شعب الإيمان (١/ ٢٠٠) حديث ١٧٧، ١٧٩، وأبو إسماعيل الهروي في ذم الكلام وأهله (٥٨٠، ٥٩٤)، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله (٢/ ٥٠٨ - ٨٠٦)، رقم ١٤٩٧، والبغوي (١/ ٢٧٠) حديث ١٢٦ عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - أن عمر بن الخطاب أتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بنسخة من التوراة، فقال: يا رسول الله، هذه نسخة من التوراة، فسكت، فجعل يقرأ، ووجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتغير … الحديث، وفيه: فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: والذي نفس محمد بيده، لو بدا لكم موسى فاتبعتموه وتركتموني، لضللتم عن سواء السبيل، ولو كان حيًّا وأدرك نبوتي لاتبعني.
قال الهروي: هذا غريب، والمحفوظ إنما هو من قول عبد الله بن مسعود. وقال الحافظ في الفتح (١٣/ ٣٣٤): ورجاله موثقون إلا أن في مجالد ضعفًا.
ورواه بعضهم عن الشعبي فجعله من مسند عبد الله بن ثابت. رواه عبد الرزاق (٦/ ١١٣) حديث ١٠١٤٦، (١٠/ ٣١٣) حديث ١٩٢١٣، وأحمد (٣/ ٤٧٠ - ٤٧١)، والبزار (١/ ٧٩) حديث ١٢٥، وابن الضريس في فضائل القرآن ص/ ٥٤ - ٥٥، وابن قانع في معجم الصحابة (٢/ ٩٢)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٣/ ١٦٠٠ - ١٦٠١) رقم ٤٠٣٠، والبيهقي في شعب الإيمان (٤/ ٣٠٧) حديث ٥٢٠١، والخطيب في الجامع لأخلاق الراوي (٢/ ١١٣) رقم ١٣٣٨، ١٣٣٩، وأبو إسماعيل الهروي في ذم الكلام وأهله (٥٩٠)، قال الحافظ في الفتح (١٣/ ٣٣٤): وفي سنده جابر الجعفي وهو ضعيف.
وجاء هذا المعنى من حديث جماعة من الصحابة - رضي الله عنهم -، منهم:
أ - عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: رواه أبو يعلى، كما في المطالب العالية (٤/ ٢١٤) رقم ٣٨٥١، والعقيلي (٢/ ٢١)، والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة (١/ ٢١٥) رقم ١١٥.
ب - أبو الدرداء - رضي الله عنه -. رواه الطبراني في الكبير كما في المجمع (١/ ١٧٤)، وأبو إسماعيل الهروي في ذم الكلام وأهله (٥٩٣).
ج - عقبة بن عامر - رضي الله عنه -. رواه الروياني (١/ ١٣٥) رقم ٢٢٥، وابن أبي حاتم في العلل (٢/ ١٥٠) رقم ١٩٤٥، قال ابن أبي حاتم: قال أبي: هذا حديث كذب.