للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والتوبة من المعاصي، والخروج من المظالم واجب فورًا، والمستحب إنما هو ملاحظته في ذلك الخوف من الله تعالى،


= ب - أنس بن مالك رضي الله عنه:
أخرجه البزار "كشف الأستار" (٤/ ٢٤٠) حديث ٣٦٢٣، والطبراني في الأوسط (١/ ٣٩٥) حديث ٦٩٥، والبيهقي في شعب الإيمان (١/ ٤٩٨) حديث ٨٢٦، ٨٢٧، (٤/ ٢١٤) حديث ٤٨٣٣، والضياء في المختارة (٥/ ٧٦ - ٧٧) حديث ١٧٠١ و ١٧٠٢، قال أبو حاتم كما في العلل لابنه (٢/ ١٣١) رقم ١٨٨٣: هذا حديث باطل، لا أصل له. وقال البيهقي: وهو بهذا الإسناد غريب.
وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٣٠٨) وقال: رواه البزار والطبراني في الأوسط باختصار عنه، وإسنادهما حسن.
جـ - عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:
أخرجه الطبراني في الأوسط (٦/ ٣٦٥) حديث ٥٧٧٦، وابن جميع في معجمه ص/ ٢٤٤، والبيهقي في شعب الإيمان (٧/ ٣٥١) حديث ١٠٥٥٨، وابن عساكر في تعزية المسلم ص/ ٤٤، حديث ٥١، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٣٠٩) وقال: رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن.
د - أبو سعيد الخدري رضي الله عنه:
أخرجه الترمذى في صفة القيامة، باب ٢٦، حديث ٢٤٦٠، والبيهقي في شعب الإيمان (١/ ٤٩٨) حديث ٨٢٨، قال الترمذي: حسن غريب. وضعفه المنذري في الترغيب والترهيب (٤/ ١٣٤) رقم ٤٨٨٤.
وانظر المقاصد الحسنة للسخاوي ص/ ١٣٨.
هـ - عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
أخرجه أبو نعيم في الحلية (٦/ ٣٥٥). قال أبو نعيم: غريب من حديث مالك، تفرد به جعفر عن عبد الملك.
قلنا: وعبد الملك هذا هو ابن يزيد، قال الذهبي في ميزان الاعتدال (٢/ ٦٦٧): لا يُدرى من هو. وانظر: لسان الميزان (٤/ ٤٧٤).
و - أسامة بن زيد رضي الله عنه:
أخرجه أبو نعيم في الحلية (٩/ ٢٥٢) وقال أبو حاتم، كما في العلل لابنه (٢/ ١٣١) رقم ١٨٨٣: هذا حديث باطل، لا أصل له.