وذكره السيوطي في الجامع الصغير مع الفيض (٦/ ٣٤٩) ورمز لضعفه. (١) رواه ابن أبي شيبة (١٣/ ٣٧٧) والطبراني في الكبير (٦/ ٥ - ٦) حديث ٥٣٢١ - ٥٣٢٢، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (٩/ ٣٠٨) وقال: رواه الطبراني بإسنادين أحدهما عن أبي سلمة مرسلًا، والآخر عن الماجشون منقطعًا، وفي إسناده من لم أعرفه. وأخرج ابن المبارك في الزهد ص/ ٨٢ رقم ٢٤٣، وأحمد (٤/ ٣٥١)، والطبراني في الكبير (١/ ٢٠٥) حديث ٥٥٤، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٢/ ٢٥٩) حديث ٨٨٠، والحاكم (٣/ ٢٨٨)، والبيهقي في شعب الإيمان (٧/ ١١) حديث ٩٢٧٤، والضياء في المختارة (٤/ ٢٧٥) حديث ١٤٧٠، وابن عساكر في تاريخه (٩/ ٨٩) عن عائشة رضي الله عنها أن أسيد بن حضير رضي الله عنه كان يقول: .. ما شهدت جنازة قط فحدثت نفسي بسوى ما هو مفعول بها وما هي صائرة إليه. قال الحاكم: حديث صحيح الإسناد. وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (٩/ ٣١٠) وقال: رواه الطبراني، وأحمد بنحوه، ورجاله وثقوا. (٢) في "ح": "بيده".