وله شاهد من حديث جرير بن عبد الله البجلي - رضي الله عنه - عند ابن ماجه في الجنائز، باب ٣٩، حديث ١٥٥٥، ومحمد بن الحسن الشيباني في الحجة على أهل المدينة (١/ ٣٧٢) والطيالسي ص/ ٩٢ حديث ٦٦٩، وعبد الرزاق (٣/ ٤٧٧) حديث ٦٣٨٥، والحميدي (٢/ ٣٥٣) حديث ٨٠٨، وابن سعد (٢/ ٢٩٤ - ٢٩٥)، وابن أبي شيبة (٣/ ٣٢٢)، وأحمد (٤/ ٣٥٧، ٣٥٩، ٣٦٢)، ومحمد بن نصر المروزي في تعظيم قدر الصلاة (١/ ٤١٢) حديث ٤٠٦، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٧/ ٢٥٨ - ٢٦٠) حديث ٢٨٢٨، ٢٨٣٠، ٢٨٣١، والمحاملي في أماليه ص/ ٣٤٩ حديث ٣٨٣، ٣٨٤، والطبراني في الكبير (٢/ ٣١٧ - ٣١٨) حديث ٢٣١٩ - ٢٣٢٦، وابن عدي (٤/ ١٣٢٩)، (٥/ ١٨١٤) والدارقطني في العلل (٤/ الورقة ١٠٩)، وأبو سعيد النقاش في فوائد العراقيين ص/ ٤٠ رقم ٢٥، وأبو نعيم في الحلية (٤/ ٢٠٣)، والبيهقي (٣/ ٤٠٨)، وابن عبد البر في التمهيد (٢٢/ ٢٩٧)، والخطيب في الموضح (٢/ ٢٦٣)، والبغوي في شرح السنة (٥/ ٣٩٠) حديث ١٥١٢. قال النووي في المجموع (٥/ ٢٤٨): رواه الإمام أحمد وابن ماجه، وإسناده أيضًا ضعيف. وضعفه الحافظ ابن حجر في الدراية (١/ ٢٣٩) وفي التلخيص الحبير (٢/ ١٢٧) وذكره السيوطي في الجامع الصغير (٢/ ١٥٩ مع الفيض) بلفظ: ألحدوا، ولا تشقوا، فإن اللحد لنا، والشق لغيرنا. ورمز لضعفه. وذكره - أيضًا - (٥/ ٤٠١ مع الفيض) مختصرًا ورمز لصحته. وانظر: نصب الراية (٢/ ٢٩٦).