(١) أحمد (٥/ ٣٨٤، ٣٩٨، ٤٠١)، وأبو داود في الأدب، باب ١٧، حديث ٤٨٢٦، والترمذي في الأدب، باب ١٢، حديث ٢٧٥٣. ورواه - أيضًا - الطيالسي ص/ ٥٨ حديث ٤٣٥ - ٤٣٦، والبزار (٧/ ٣٥٩) حديث ٢٩٥٧، وابن عدي (١/ ٣٨١)، والحاكم (٤/ ٢٨١)، والبيهقي (٣/ ٢٣٤ - ٢٣٥)، والخطيب في تاريخه (١٢/ ٩ - ١٠)، وفي الجامع (١/ ٢٦٢)، حديث ٢٧٠، وابن السمعاني في أدب الإملاء والاستملاء ص/ ١٢٧، وابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/ ٢٢٢) حديث ١١٨٣، من طريق قتادة، عن أبي مجلز، عن حذيفة - رضي الله عنه - مرفوعًا. وقال أحمد في المسند (٥/ ٣٩٨)، قال حجاج: قال شعبة: لم يدرك أبو مجلز حذيفة. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي. وقال البزار: وهذا الحديث لا نعلم يروى عن حذيفة إلا بهذا الإسناد. وذكره السيوطي في الجامع الصغير (٥/ ٢٧٤ مع الفيض) ورمز لصحته، وحسنه المناوي. (٢) (١/ ٤٥٧). (٣) في الأدب، باب ٢٤، حديث ٤٨٤٥. وأخرجه - أيضًا - البخاري في الأدب المفرد، حديث ١١٤٢، والترمذي في الأدب، باب ١١، حديث ٢٧٥٢، =