للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قال الترمذي: حديث حسن صحيح. قال في "الفروع": (وظاهره) أي: كلامهم (أي شيء كان) كما هو ظاهر الخبر. وكذا رواه ابن خزيمة (١) من حديث سلمان الفارسي، وذكر فيه ثوابًا عظيمًا إن أشبعه


= الصوم، باب ١٣، حديث ١٧٠٢، والبزار (٩/ ٢٣٣) حديث ٣٧٧٥، وابن خزيمة (٣/ ٢٧٧) حديث ٢٠٦٤، والعقيلي (١/ ٢٢٥)، وابن قانع في معجم الصحابة (١/ ٢٢٤)، وابن حبان "الإحسان" (٨/ ٢١٦، ١٠/ ٤٩١) حديثه ٣٤٢٩، ٤٦٣٣، والطبراني في الكبير (٥/ ٢٥٥ - ٢٥٧) حديث ٥٢٦٧ - ٥٢٧٧، وفي الأوسط (٢/ ٣١) حديث ١٠٥٢، (٨/ ٣٤٢) حديث ٧٦٩٦، وفي الصغير (٢/ ٢٥) وابن عدي (٦/ ٢٤٤٥)، والقطيعي في جزء الألف دينار ص/ ١٥٠، حديث ٩٤، وأبو نعيم في الحلية (٣/ ٣٢٥، ٧/ ٩٨)، والقضاعي في مسند الشهاب (١/ ٢٤١) حديث ٣٨٢، والبيهقي (٤/ ٢٤٠)، وفي شعب الإيمان (٣/ ٤١٨، ٤٨٠) حديث ٣٩٥٣، ٤١٢١، وفي فضائل الأوقات ص/ ١٩٧، حديث ٧١، ٧٢، والخطيب في تاريخه (١/ ٢٤٣) والبغوي في شرح السنة (٦/ ٣٧٧) حديث ١٨١٨، ١٨١٩، وابن عساكر في تاريخه (٤٠/ ٣٦٧، ٥٤/ ١٢٩).
قال الترمذي: حسن صحيح.
وقال البغوي: صحيح. وذكره السيوطي في الجامع الصغير (٦/ ١٨٧ مع الفيض) ورمز لصحته.
(١) (٣/ ١٩١) حديث ١٨٨٧، في حديث طويل بلفظ: "مَن فطَّر فيه صائمًا كان مغفرة لذنوبه، وعِتق رقبته من النار، وكان له مثل أجره من غير أن ينتقص من أجره شيء، قالوا: ليس كلنا نجد ما يفطر الصائم، فقال: يعطي الله هذا الثواب مَن فطَّر صائمًا على تمرة، أو شربة ماء، أو مَذقة لبن … ومن أشبع فيه صائمًا سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة". ولم يجزم بصحته، فقال: إن صح الخبر.
وأخرجه - أيضًا - الحارث بن أبي أسامة، كما في بغية الباحث ص/ ١١٢، حديث ٣١٨، وبقي بن مخلد في جزئه ص/ ١٣٨، حديث ٦٧، والبزار (٦/ ٤٦٩) حديث ٢٥٠١، والمحاملي في الأمالي ص/ ٢٨٦، حديث ٢٩٣، والعقيلي (١/ ٣٥)، وابن حبان في المجروحين (١/ ٢٤٧)، والطبراني في الكبير (٦/ ٢٦١) حديث ٦١٦١، ٦١٦٢، وابن عدي (٢/ ٦٣٨، ٧٢٠)، =