وأخرجه أحمد - أيضًا - (٦/ ٣٤٣ - ٣٤٤)، وأبو داود في الصوم، باب ٧٢، حديث ٢٤٥٦، والترمذي في الصوم، باب ٣٤، حديث ٧٣١، والنسائي في الكبرى (٢/ ٢٥٠ - ٢٥١) حديث ٣٣٠٤ - ٣٣٠٨، والطيالسي ص/ ٢٢٥، حديث ١٦١٦، وإسحاق بن راهويه، (٥/ ٣١) حديث ٢١٣٤، والدارمي في الصوم، باب ٣٠، حديث، ١٧٣٥، ١٧٣٦، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٥/ ٤٦٠) حديث ٣١٥٣، والطحاوي (٢/ ١٠٧ - ١٠٨)، وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (١/ ١٦٣) والطبراني في الكبير (٢٤/ ٤٢٥) حديث ١٠٣٥، والدارقطني (٢/ ١٧٤ - ١٧٥) والبيهقي (٤/ ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٧٨)، وفي معرفة السنن والآثار (٦/ ٣٣٩) حديث ٨٩٢١ - ٨٩٢٣، وابن عبد البر في الاستذكار (١٠/ ٢٠٤)، والخطيب في الجامع (٢/ ٤٦) حديث ١١٣٧، من طرق عن أم هانئ - رضي الله عنها - بنحوه. وقد اختلف الأئمة في تصحيح هذا الحديث وتضعيفه، فضعفه الترمذي، وقال: في إسناده مقال. وأعله النسائي، والطحاوي، وابن التركماني في الجوهر النقي (٤/ ٢٧٨)، وابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق (٢/ ٣٤٩) بالاضطراب. وصحح إسناده الحاكم، ووافقه الذهبي. وقال النووي في المجموع (٦/ ٤٥٦): رواه أبو داود والترمذي، والدارقطني وغيرهم، وألفاظ رواياتهم متقاربة المعنى، وإسنادها جيد، ولم يضعفه أبو داود. وذكره السيوطي في الجامع الصغير (٤/ ٢٣١) مع الفيض) ورمز لصحته. انظر السنن الكبرى للنسائي (٢/ ٢٥١)، وعلل الدارقطني (٥/ ق ١١٢)، والتلخيص الحبير (٢/ ٢١٠ - ٢١١).