وطلحة لم يلق أحدًا من الصحابة. انظر تهذيب الكمال (١٣/ ٤٤٥)، والحديث خرجه الحافظ في التلخيص الحبير (١/ ٨٣) وعزاه إلى ابن السكن في صحيحه. (٢) رواه أبو عبيد في الطهور ص/ ٣٥٣، وابن أبي شيبة (١/ ٣٩)، وأحمد في العلل ومعرفة الرجال (١/ ٢٠٥)، وابن المنذر في الأوسط (١/ ٤٢٢)، والدارقطني (١/ ٨٨). قال الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير (١/ ٨٨): وفيه انقطاع. وفي رواية لأبي عبيد، وابن أبي شيبة، والدارقطني، والبيهقي (١/ ٨٧) قال علي: ما أبالي لو بدأت بالشمال قبل اليمين إذا توضأت. قال البيهقي: منقطع. (٣) مسائل عبد الله (١/ ٩٩)، ومسائل أبي داود ص/ ١١. (٤) لم نقف على أثر علي هذا. وقد ذكر صاحب المغني (١/ ١٩٠) بعد كلام أحمد السابق: "ثم قال أحمد: حدثنا جرير، عن قابوس، عن أبيه أن عليًا فذكره. ." وقابوس فيه لين كما في التقريب ص/ ٧٨٦. وأبوه حصين بن جندب مختلف في سماعه من علي. انظر تهذيب الكمال (٦/ ٥١٦)، والمراسيل لابن أبي حاتم ص/ ٥١.